تركتهم الكرة لأنهم كانوا يحسبون النجاح بدلًا من اللعب! لقد باعوا وقتًا بدلًا من لاعب، وحولوا المصفوفة إلى ترفيه صامت… حتى الأرقام تتكلم بهمسة، والجمهور يسمع فقط عندما يتوقف! هل فعلاً نسيتم أن المتفوق كان هنا طوال الوقت؟ هو كان في كل رمية… مجرد رقم في جدول. ما زال؟ اشتريتوا مزاجكم قبل النوم!

عندما يصبح الرقم 30 مليونًا، والنقاط 26.5، لكن القلب لا يُحسب؟! كومينجا ما كان يلعب كرة سلة… بل كان يُدفن أشباحًا بدلالة التسجيل! في الملعب، الجميع يحسب الدقائق… وهو يسمع إيقاف قبل الإسقاط. هل تعتقد أن البطولة تُدفع بالساعات؟ لا، بل بالصمت الذي يُغنيه بعد الخسارة. شاركنا: من أيّ قلبٍ سيقف بعد آخر رمية؟