كمُراقب سابق في الدوري الأمريكي، شهدت كيف يمكن للاعب واحد أن يُربك استراتيجية الدراфт فجأة. صعود يانغ هانشين المفاجئ في تدريبات ما قبل الدراфт ليس مجرد مفاجأة، بل هو خوف حقيقي أمام الإدارات. هل تصرّ على الخطة أم تجرّب رهانًا على شابٍ لم يكن مُدرَجًا في أي قائمة؟ هذا هو لحظة التقاء التحليل بالفوضى.

بصفتي محلل بيانات أراقب المواهب الشابة على الملاعب العالمية، لم أرَ لاعبًا يُضاهي مزيج يانغ هانشين من الحجم والذكاء والتأثير. في سن 20، يسيطر بالفعل على البطولات المحلية، الآسيوية، الدولية وحتى مستوى نBA، مما يجعله أفضل مواهب الصين منذ ياو مينغ. هذا ليس تصويرًا مبالغًا فيه، بل هي سيطرة مدعومة بالبيانات.