رييد شيبارد: آخر أمل للروكتس؟

by:StatsOverDunks1 أسبوع منذ
945
رييد شيبارد: آخر أمل للروكتس؟

اللاعب الذي لا يعرف إذا كان حارسًا أم ظلًا

شاهدت أكثر من 120 مباراة في بطولة الصيف هذا العام. معظمها تتشابه—قطع مكررة، تشكيلات متوقعة،选選 لاعبين يبدو أنهم يجرون تجارب في صالة رياضية. لكن اسم واحد يتكرر باستمرار في لوحة تحليلي: رييد شيبارد.

ليس على كل مقاطع الهايلايت. لا يصعد للإحصاءات. لا يمنع تسديدات. لكنه يقوم بشيء نادر—معدل خلق فرص التسجيل أعلى من 83% من الم rookies في موقعه الموسم الماضي.

ومع ذلك… متوسط نقاطه لا يتجاوز 4.4 نقطة فقط.

ما معنى ‘الهجوم الأقوى’ فعليًا؟

عندما قال مدرب الروكتس جاريت جاكسون: “أريد منه أن يكون أكثر هجومية”، لم يكن يعني “أطلق المزيد من الرمايات”. بل يعني التحكم.

رييد يتمتع باتخاذ قرارات استثنائية تحت الضغط (في الـ96% من أعلى بين حارسي اللعب). لكن المشكلة الحقيقية هي: يتأخر كثيرًا قبل اتخاذ القرار.

البيانات توضح ذلك بوضوح—فقط 27% من محاولاته النهائية تنتهي بإطلاق رمية أو عملية تمرير خلال ثوانٍ قليلة بعد استلام الكرة. هذا بطيء حتى بالنسبة لحارس ذو سنة واحدة.

قارن ذلك بجalen غرين (54%) أو ديفين فاسيل (51%). هم لا يتوقفون—they يهاجمون مباشرة.

لذلك عندما يقول جاكسون “هجومية”: يعني: اتخذ قرارات أسرع، استلم طريقك، ولا تتوقع إذن قبل التصويب.

الشخصية التي تحاكي كوبو مقابل التردد القائم على البيانات

كبرتُ أتابع كوبو براينت على ملاعب متواضعة في إيست لوس أنجلوس مع جدي. كنا نسميه “لا مانشا” — الظل العظيم الذي يستمر معك طوال الحياة بعد ترك اللعبة.

رييد شيبارد يذكرني بهذا الظل—فتى هادئ بأفكار قوية لكن بدون ثقة كاملة في ذاته.

رأى كيف هاجم جalen سوغز كل عملية كما لو كانت المباراة النهائية… ولم يتبع خطواته أبدًا.

لكن ما يفوتها معظم المشاهدين هو: الهجوم ليس عن الكثافة، بل عن السيطرة على الإيقاع.

شيبارد لديه كفاءة مشي بنسبة 97% عند العزل خلف الجدران، لكنه يستخدم هذه الحركات مرة واحدة كل 12 دقيقة تقريبًا—هذه ليست هجومية؛ إنها شكّك مستتر باسم الصبر.

StatsOverDunks

الإعجابات35.97K المتابعون1.42K
إنديانا بايسرز